مسار التطبيع السعودي ودولة الكيان الفاشي انطلق، والى غير عودة، كي لا يبقى البعض الفلسطيني أما جاهلا سياسيا بالتطورات، أو متواطئا بحسابات غير وطنية، وهو ما يجب العمل على كيفية مواجهته بعيدا عن "عدائية" ضارة.
مخاطر "ثقافة المقاومة الاتكالية".. مواجهة شارون ومسيرة الأعلام!