هل يكون السلام وحل الصراع مع الفلسطيني والعربي هو "باب انقاذ دولة إسرائيل" من خطر ذاتي يهدد "وجودها"...تلك هي المسألة التي قد تصبح أكثر حضورا في الفكر والسياسة للمشهد القادم!
مشاركة الرسمية الفلسطيني في "لقاء عمان" الأمني – السياسي تلبية لرغبة الأمريكان ورضوخا لهم، دون معايير التحديد، هي النهاية السياسية لمسارها الوطني العام، ومعها لا ينفع ندما ولطما..فالدموع لا تحمي الجبناء!