أي انزلاق لبحث "تهدئة" في الضفة والقدس دون ثمن سياسي تدفعه دولة الفاشية والاحتلال لن يكون سوى وهم مركب...فالشعب الفلسطيني ليس أدوات حزبية ولن يكون..و"لكم في الفعل الثوري المستحدث عبرة يا أولي الألباب"
تطورات متسارعة هامة في داخل الكيان العنصري تتوافق بجوهرها مع ضرورة الخلاص من الفاشية..الظلامية والاحتلال...ثلاثية مترادفة يمكنها أن تكون عناصر لـ "منظومة سياسية فلسطينية جديدة".