أي انزلاق لبحث "تهدئة" في الضفة والقدس دون ثمن سياسي تدفعه دولة الفاشية والاحتلال لن يكون سوى وهم مركب...فالشعب الفلسطيني ليس أدوات حزبية ولن يكون..و"لكم في الفعل الثوري المستحدث عبرة يا أولي الألباب"
رسالة الجهاز الأمني الإسرائيلي باختيار "حماس" شريكا، تستحق من فتح التي تحتفل بذكرى انطلاقتها في الفاتح من يناير، ان "تقف وتفكر"..هل يكون العام القادم نهاية مرحلة سياسية تاريخية لها..أم بداية انطلاقة كفاحية جديدة"..تلك هي المسألة ولا غيرها!