مسار التطبيع السعودي ودولة الكيان الفاشي انطلق، والى غير عودة، كي لا يبقى البعض الفلسطيني أما جاهلا سياسيا بالتطورات، أو متواطئا بحسابات غير وطنية، وهو ما يجب العمل على كيفية مواجهته بعيدا عن "عدائية" ضارة.
وجود "الكاهانية" و"النتنياهوية" الحديثة في حكم إسرائيل، لم يعد خطرا على الفلسطيني والعربي فحسب بل هو خطر، ربما أكبر، على اليهود حيثما وجدوا...وقريبا ستسقط، وربما الى الأبد "صورة الضحية" الكاذب!