تقرير البنك الدولي حول اقتصاد فلسطين وكذا مواجهة الوباء الكوروني كارثة حقيقية لا يتحملها الكيان وحده، رغم دوره الكبير...السلطة في بقايا الوطن، ضفة وقطاع تتحمل مسؤوليتها أيضا...الحساب سيتم قريبا في صناديق الاقتراع!
هل تنكسر الرتابة الرسمية الفلسطينية وتعيد الروح للفعالية السياسية، التي كانت يوما سلاحا من أسلحة البقاء والرد الثوري على جرائم حرب لدولة تتجه أكثر فأكثر الى بناء نظام فاشي عنصري مستحدث!